
با ايها الحزن العميق إلى متى ترافقنا..
يا أيتها الدمعة الحزينة متى ساعة الانقطاع؟..
رحل السفير واللاعب الخلوق الرمح الملتهب ومفرح كل السودانيين….
يعجز القلم ان يدون والدموع تنزل عليه كالمطر.. رحم الله (علي قاقرين ) وجبر الله كسر الوطن الجريح والهلال العظيم.. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم..
إنا لله وإنا إليه راجعون